المحترفون

أشرف حكيمي: أتمنى الفوز بالكرة الذهبية الإفريقية

عبّر الدولي المغربي أشرف حكيمي، لاعب باريس سان جيرمان الفرنسي، عن سعادته وفخره بتواجده في القائمة النهائية للمرشحين لجائزة “أفضل لاعب أفريقي” لعام 2024.

وفي تصريح لموقع “Brut Afrique”، قال حكيمي عن ترشيحه: “يشرفني أن أكون في هذه القائمة، خصوصًا عندما أرى أن الجهود التي بذلتها على مدار الفترة الماضية قد تم تكريمها بهذا الترشيح”.

وأضاف: “رغم أن هذه الجائزة تمثل إنجازًا فرديًا مهمًا، فإنني سعيد لوجودي هنا، وآمل أن أتمكن من الفوز بها”.

وأكمل حكيمي: “حتى إذا لم أتمكن من الفوز بالجائزة، سأظل فخورًا بوجودي ضمن المرشحين، وهذا سيمنحني دفعة معنوية لمواصلة العمل الجاد من أجل التواجد في هذه القائمة في السنوات القادمة”.

ويخوض حكيمي المنافسة مع عدد من اللاعبين البارزين، مثل الغيني سيرهو غيراسي مهاجم بوروسيا دورتموند الألماني، والنيجيري أديمولا لوكمان مهاجم أتالانتا الإيطالي، بالإضافة إلى الإيفواري سيمون أدينغرا لاعب برايتون الإنجليزي، وحارس مرمى سان داونز الجنوب أفريقي رونوين ويليامز.

يُذكر أن مدينة مراكش ستستضيف حفل جوائز “كاف” للسنة الثانية على التوالي، في يوم الإثنين 16 دجنبر المقبل.

المحترفون

إيغامان مطلوب في البريميرليغ. ثلاثة أندية إنجليزية تتسابق لضمه

كشفت تقارير إعلامية، يوم أمس الأربعاء (11 يونيو)، أن الدولي المغربي حمزة إيغامان، لاعب نادي غلاسكو رينجرز الإسكتلندي، بات مطلوبا لدى ثلاثة أندية إنجليزية تتسابق للظفر بخدماته خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية.

ووفقا لموقع “فوت ميركاتو” الفرنسي، فإن الأمر يتعلق بكل من وست هام يونايتد، وبرينتفورد، وإيفرتون، وهي الأندية التي تضع “الأسد المغربي” ضمن أولوياتها لتعزيز صفوفها في الموسم المقبل.

وقدم صاحب الـ22 عاما موسما مميزا مع ناديه غلاسكو رينجرز، سجل خلاله 16 هدفا وقدم 3 تمريرات حاسمة، ما جعله محط اهتمام العديد من الأندية الكبرى.

يشار إلى أن القيمة السوقية لإيغامان بلغت أربعة ملايين يورو، حسب آخر تحديث لموقع “ترانسفر ماركت”، بعدما كانت في حدود 2.5 مليون يورو.

المزيد

المحترفون

بعد تجربة غير ناجحة في قطر. زياش يبحث عن فرصة أوروبية جديدة

محمد المبارك

يبدو أن الدولي المغربي حكيم زياش يمرّ بمرحلة مفصلية في مسيرته الكروية، بعد تجربة قصيرة وغير موفّقة مع الدحيل القطري، لم ترقَ إلى تطلعات اللاعب ولا تطلعات الجماهير التي علّقت عليه آمالًا كبيرة.

وبحسب ما أفاده الصحافي الإيطالي نيكولو شيرا، المتخصص في أخبار انتقالات اللاعبين، فإن زياش عرض خدماته على ثلاثة أندية من الدوري الإيطالي، دون أن يكشف عن هويتها. غير أن تقارير صحافية أخرى رجّحت أن يكون من بينها بولونيا وفيورنتينا، وهما ناديان يسعيان لتعزيز صفوفهما بعناصر ذات خبرة دولية.

وتُظهر هذه الخطوة أن زياش لا يزال يبحث عن بيئة تناسب أسلوب لعبه وتُعيد له التوهج الذي عرفه سابقًا مع أياكس أمستردام الهولندي. غير أن عامل السن –حيث يبلغ من العمر 31 عامًا– إلى جانب الراتب المرتفع الذي يطالب به، يشكلان عائقًا حقيقيًا أمام انضمامه إلى نادٍ أوروبي من الصف الأول.

تجربة زياش في قطر لم تدم سوى ستة أشهر، خاض خلالها 13 مباراة فقط بقميص الدحيل، بمجموع 800 دقيقة لعب، سجّل خلالها هدفًا واحدًا، وقدّم تمريرة حاسمة. وهي أرقام تعكس تراجعًا ملحوظًا في مردوده الفني، مقارنةً بمستواه في سنواته الذهبية.

هذا التراجع يثير تساؤلات حول الجاهزية البدنية والنفسية للاعب، ومدى قدرته على العودة إلى المنافسة في دوريات قوية تتطلب جاهزية كاملة واستمرارية في الأداء.

المزيد

المحترفون

بعد أدائه هذا الموسم. النصيري يشعل الميركاتو الصيفي

محمد المبارك

تتنافس مجموعة من الأندية العربية والإنجليزية للتعاقد مع المهاجم الدولي يوسف النصيري، نجم فنربخشة التركي، والذي قدّم موسماً مميزاً تحت قيادة البرتغالي جوزيه مورينيو.

وكان النصيري قد انتقل إلى فنربخشة قادماً من إشبيلية الإسباني مقابل 19.5 مليون يورو مع بداية الموسم، وشارك في 52 مباراة في مختلف المسابقات، سجل خلالها 30 هدفاً وقدّم 7 تمريرات حاسمة، ما ساهم في ارتفاع قيمته السوقية بشكل لافت.

ووفقاً لتقارير إعلامية تركية، فإن النصيري أصبح هدفاً مهماً لعدة أندية سعودية، على رأسها نادي الهلال، الذي خسر لقب الدوري لصالح الاتحاد، وأبدى اهتماماً كبيراً بالتعاقد معه خلال الميركاتو الصيفي.

وأضافت المصادر ذاتها أن إدارة فنربخشة، التي سبق ورفضت عرضاً بقيمة 35 مليون يورو في الميركاتو الشتوي الماضي، أصبحت الآن مستعدة للاستماع لعروض بنفس القيمة.

وفي السياق ذاته، ورد اسم المهاجم المغربي على رادار أندية إنجليزية مثل فولهام، أستون فيلا ووست هام، التي كانت تسعى لضمه في فترات انتقال سابقة.

من جهة أخرى، أفادت التقارير بأن النصيري اتخذ قراره بمغادرة الفريق خلال مباراة أيوب سبور، حين تعرّض لصافرات استهجان من جماهير فريقه رغم تسجيله هدفاً في اللقاء.

المزيد