بلا كرة

رئيس الاتحاد العربي لكرة اليد: حسب لوائح الاتحاد الدولي المنتخب الجزائري يعتبر خاسرا

أدلى فاضل آل النمر رئيس الاتحاد العربي لكرة اليد، بتصريح تحدث فيه عن انسحاب المنتخب الجزائري لأقل من 17 سنة، من البطولة العربية المنظمة بالمملكة المغربية.

وأكد آل النمر في تصريحات صحفية: “حسب اللوائح والأنظمة المعمول بها في الاتحاد الدولي والتي يستند عليها الاتحاد العربي، في حالة غياب أو تأخر أحد الفرق عن موعدها، يتم تطبيق اللوائح والأنظمة، وعلى ضوء ذلك تم تطبيق هذه القوانين لغياب المنتخب الجزائري”.

وتابع: “بدأت المباراة في الساعة السابعة، وتم الانتظار لربع ساعة وعلى ضوء ذلك، تم إعلان الفريق الفائز بالمباراة وهو المنتخب المغربي، وغياب المنتخب الجزائري يعتبر خاسرا للمباراة”.

وأعلن الاتحاد العربي لكرة اليد، بدوره عن فوز المنتخب المغربي لأقل من 17 سنة على نظيره الجزائري، بعشرة أهداف دون مقابل، بعد انسحاب هذا الأخير بسبب ارتداء المنتخب المغربي قمصانا تحمل خريطة المملكة.

بلا كرة

وقع عليه عقده الأول مع برشلونة. بيع منديل ميسي في مزاد علني

أعلنت صالة مزادات (بونهامز) البريطانية بيع المنديل، الذي وقع عليه الأرجنتيني ليونيل ميسي أول عقد له مع برشلونة في عام 2000، مقابل 760 ألف جنيه إسترليني (965630 دولار).

وتوقعت صالة بونهامز في البداية أن يتراوح سعر المنديل ما بين 300 ألف جنيه إسترليني إلى 500 ألف جنيه إسترليني.

وبدأ المزاد عبر الانترنت من يوم 8 ماي واستمر حتى أمس الجمعة.

وذكر بونهامز: “المنديل غير تاريخ النادي وميسي نفسه، الذي أصبح واحدا من أعظم اللاعبين عبر التاريخ”.

وكان قد تم الاحتفاظ بالقطعة التذكارية بعناية شديدة في خزنة هوراكيو جاجيولي، ممثل ميسي في هذا التوقيت.

المنديل لا يحمل توقيع ميسي فقط، ولكن أيضا كارليس ريكساش، السكرتير الفني لبرشلونة في ذلك الوقت، وجوسيب ماريا مينغويلا، الكشاف الذي ينسب إليه الفضل في اكتشاف اللاعب.

ويحمل المنديل، الذي تم توقيعه خلال غداء في “لاريال سوسيتات دي تنس بومبيا” في تلة مونتجويك، التزاما مكتوبا من ريكساش.

وكتب على المنديل: “في برشلونة، يوم 14 دجنبر 2000 وفي حضور مينغويلا وهوراكيو، يواق تشارلز ريكساش، المدير الرياضي لنادي برشلونة، بموجب مسؤوليته وبغض النظر عن أي آراء معارضة، تم التوقيع على التعاقد مع اللاعب ليونيل ميسي، بشرط أن نلتزم بالمبالغ المتفق عليه”.

وكان ميسي، الذي حقق منذ ذلك الحين العديد من الألقاب الكبيرة، بما في ذلك دوري الأبطال وكأس العالم، يبلغ 13 عاما فقط عندما انضم لأكاديمية برشلونة من ناديه الأرجنتيني نيولز أولد بويز في عام 2000.

وترك ميسي، الفائز بكأس العالم، برشلونة في عام 2021، للانتقال لباريس سان جيرمان، قبل أن ينتقل لإنتر ميامي في العام الماضي.

المزيد

بلا كرة

بلمسة مغربية. قمصان جديدة لـ”أديداس”

تم الإعلان، يوم أمس الأربعاء (15 ماي) بالرباط، عن إطلاق مجموعة قمصان جديدة لشركة “أديداس” العالمية، تحمل اللمسة المغربية، وذلك تنفيذا لاتفاق سابق بين وزارة الشباب والثقافة والتواصل وهذه الشركة الألمانية.

وأوضح بلاغ لوزارة الشباب والثقافة والتواصل أن هذه الخطوة تأتي تكريما للصناع التقليديين المغاربة، واعترافا بالتراث الثقافي المغربي، في ظل عمليات السطو التي يعرفها، بدون حق، التراث الثقافي المغربي.

وأضاف المصدر ذاته أن مفاوضات مع شركة “أديداس” قادت لإطلاق مجموعة قمصان بلمسة مغربية، تحمل أسماء مدن مغربية، وتعرف بتاريخ المملكة الفني، مع تكريم خاص للصناع التقليديين حيث ستساهم مجموعة من نساء تعاونيات الصناعة التقليدية في هذا العمل الخاص.

وأكد البلاغ أنه سيعزز “الطرز الرباطي” و”بوشرويط” قمصان “أديداس” خلال المرحلة المقبلة، مبرزا أنه سيتم، ابتداء من يوم غد، طرح قمصان تحمل لوحات تراثية وعمرانية عن المغرب للبيع بمتاجر “أديداس” بالمغرب على أن تكون هذه العملية التسويقية بباقي متاجر الشركة بالعالم.

وأشار إلى أن هذه المجموعة من القمصان هي نتيجة الإتفاق القانوني الذي توصلت إليه الوزارة وشركة “أديداس”، وذلك بعد مسار مفاوضات دام لأشهر، والذي بموجبه ستستفيد مجموعة من التعاونيات والحرفيين المغاربة من عائدات مالية مقابل مساهمتهم في تصاميم القمصان.

المزيد

بلا كرة

لمنع بيع كرته الذهبية. ورثة مارادونا يتوجهون إلى القضاء الفرنسي

لجأ ورثة دييجو أرماندو مارادونا (الذي توفي عام 2020) إلى القضاء الفرنسي لمنع بيع جائزة الكرة الذهبية التي حصل عليها النجم الأسطوري كأفضل لاعب في مونديال المكسيك عام 1986، لاعتقادهم أنها مسروقة.

يأتي ذلك قبل مزاد علني مقرر تنظيمه في 6 يونيو المقبل في باريس، لبيع الكرة الذهبية التي حصل عليها مارادونا.

وقال المحامي جيل مورو: “أوكل لي ورثة مارادونا مهمة استعادة الكرة الذهبية التي سرقت من والدهم في نابولي عام 1989. طلبوا مني اتخاذ إجراءات قانونية لمنع بيع الكرة في 6 يونيو”.

وظلت الجائزة مفقودة لمدة 3 عقود حتى عام 2016 عندما اشتراها جامع تحف بسعر زهيد، دون أن يكون على علم بتاريخها.

ووفقا لبعض الروايات، فقد سرقت الكرة الذهبية التي نالها كأفضل لاعب في مونديال 1986 من خزنة بنك في نابولي عام 1989، حيث كان مارادونا يحتفظ بها، في عملية يُعتقد أنها من تدبير مافيا نابولي.

من المقرر بيع القطعة في 6 يونيو في دار مزادات أوجيتس بسعر قد يكون قياسيا، يتجاوز 9.2 مليون دولار، وهو المبلغ الذي باعت به دار مزادات سوثبي في ماي 2022 القميص الأسطوري الذي ارتداه مارادونا ضد إنجلترا في مونديال 1986.

وفي عام 2016، اشترى الفرنسي الجزائري “عبدالحميد. ب”، الكرة الذهبية لمارادونا، إلى جانب جوائز أخرى مكدسة في صندوق، مقابل بضع مئات من اليورو في قاعة المزادات الباريسية درو نورد، الذي تنتهي إليه القطع التي لا تُباع.

وبحسب دار أوجيتس، فقد أثبت عبد الحميد أنه تصرف “بحسن نية”، لذلك، وبعد مرور 3 سنوات دون أي مطالبة من ورثة مارادونا، تنتمي القطعة قانونيا إلى جامع التحف.

المزيد