الأسود

سوينغا لـ”ميد راديو”: المؤثرين المغاربة قدمو صورة زوينة في ساحل العاج وتعاملو بتمغرابيت ديالهم

برهن صناع المحتوى المغاربة منذ وصولهم إلى كوت ديفوار لحضور فعاليات كأس أمم إفريقيا لكرة القدم، على “تمغرابيت” في أبهى تجلياتها.
وتحول مؤثرون كزبير هلال، وابراهيمولوجيا، وأحمد الصابيري، وصابر الشاوني، وأنس أورابي، وآخرين، إلى سفراء للمملكة المغربية، يتفاعلون مع إخوانهم من باقي الدول الإفريقية الحاضرة في الكان مستحضرين القيم والتربية المغربية.
صانع المحتوى المغربي مصطفى الفكاك، المعروف بـ “سوينغا”، قال في اتصال مع موقع “كيفاش”: “الدراري تعاملو بطبيعتهم وتمغرابيت ديالهم وقدمو صورة زوينة فالكان”.
وشدد “سوينغا”، على “أن صناع المحتوى الدراري ما ضربوش الحساب كان العامل الثقافي حاضر فتعاملهم وقدمو صويرة زوينة فالكان”.
ولفت المتحدث ذاته، إلى أن “ردود الإخوان الإفواريين كانت واضحة وكان فرق بين التفاعل مع الدول الأخرى”.
ومن خلال فيديوهات ينشرونها بشكل يومي على حساباتهم على منصات السوشيل ميديا، ينقل المؤثرون حفاوة استقبال الإفواريين للمغاربة، وكذا طيبتهم وعفويتهم، كما يعرفون متابعيهم على ثقافة بلدهم وتاريخها وعاداتهم.
ومن بين المبادرات التي لقيت استحسانا كبيرا، تلك التي قام بها صابر الشاوني وصديقه ابراهيم، إذ اشتريا بقرة ووزعوا لحمها على دار للأيتام، بالإضافة إلى تزويدهم بمجموعة من المواد الغذائية.
وكان الإفواريون بدورهم كرماء، إذ استقبلوا المؤثرين في منازلهم ورحبوا بهم، كما أعدوا لهم أطباقا تشتهر بها بلادهم.

الأسود

وليد الركراكي: ديمبيلي الأفضل حالياً. ولو لم أكن مدرباً لكنت صحفياً

كشف وليد الركراكي، مدرب المنتخب المغربي، عن بعض الجوانب الشخصية والرياضية خلال استضافته في برنامج “تشيرينغيتو” الإسباني، حيث تحدث عن اللاعب الأفضل في نظره، وقراره باختيار تمثيل المغرب بدلاً من فرنسا.

وفي رده على سؤال حول أفضل لاعب في الوقت الحالي، قال الركراكي: “الأمر معقد، بالنسبة لي محمد صلاح هو الأفضل، لكن في دوري أبطال أوروبا سأختار عثمان ديمبيلي”.

وعن مسيرته كلاعب، أوضح قائلاً: “هل كنت مستعداً للعب مع فرنسا؟ لا، لم أكن أملك المستوى الكافي لذلك، لكنني اخترت اللعب للمغرب”.

واختتم الركراكي حديثه بابتسامة قائلاً: “لو لم أصبح مدرباً لكرة القدم، لكنت صحفياً، مثل مقدم برنامج ‘تشيرينغيتو'”.

المزيد

الأسود

الركراكي: مستقبلي مع المنتخب الوطني مرتبط بكأس إفريقيا!

عبر الناخب الوطني وليد الركراكي، عن رغبته القوية في قيادة “أسود الأطلس” نحو التتويج بلقب كأس أمم إفريقيا، مؤكدا أن هذا الإنجاز سيكون مستحقا لبلد يعشق كرة القدم بشغف لا يوصف.

وفي تصريحات لبرنامج “تشيرينغيتو”، قال الركراكي: “أتطلع لتحقيق لقب كأس أمم إفريقيا، فهذا البلد يستحقه عن جدارة. الشغف بالرياضة هنا لا يصدق، ولا يمر يوم دون أن يطلب مني أحد المغاربة الظفر بالبطولة”.

وأضاف:”لدي عقد يستمر حتى نهائيات كأس العالم 2026، لكن في هذه المهنة، إذا لم تحقق الانتصارات، فإن القرارات قد تتخذ بسرعة”.

وتابع الركراكي “لا أشعر بالقلق في الوقت الحالي. كل ما يهمني هو التركيز على العمل مع الفريق والاستعداد الجيد. أمامنا ستة أو سبعة أشهر قبل انطلاق كأس إفريقيا، وأولويتنا هي اختيار المجموعة الأنسب لتحقيق طموحات الشعب المغربي”.

وواصل الناخب الوطني حديثه بالقول “لطالما قلت إن في مهنة التدريب، إذا لم أحقق لقب كأس إفريقيا، فقد أتحول من مدرب جيد إلى مدرب سيئ، وقد لا أحصل مجددا على الفرصة التي أطمح إليها.”

وختم الركراكي حديثه بتأكيد عزيمته القوية على بلوغ الهدف القاري، قائلا: “لدي حلم واحد فقط في هذه المرحلة، وهو الفوز بكأس إفريقيا. هذا هو الشيء الوحيد الذي يشغل ذهني الآن”.

المزيد

الأسود

قبل اختياره إسبانيا.. الركراكي يكشف تفاصيل محادثاته مع لامين يامال حول تمثيل المغرب

كشف الناخب الوطني وليد الركراكي، عن تفاصيل ما دار بينه وبين اللاعب الإسباني المغربي لامين يامال، لاعب نادي برشلونة، حينما كانت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تبدل جهدا من أجل ضمه إلى صفوف “الأسود”، قبل أن يختار حمل فميص المنتخب الإسباني.

وقال الركراكي في برنامج “تشيرينغيتو”، “لامين يامال موهبة من جيل استثنائي، وحاولنا إقناعه بالانضمام إلى المنتخب المغربي، لكن ذلك لم يكن ممكنا. ما يحققه في مثل سنه أمر مذهل بكل بساطة”.

وأضاف الناخب الوطني “أجريت معه عدة مكالمات هاتفية، وقدمت له مشاريع المغرب: كأس إفريقيا 2025 التي ستقام على أرضنا، وكأس العالم 2030”.

وتابع الركراكي “كان صريحا تماما معي. بعد يومين، اتصل بي ليخبرني أنه يشعر بأنه إسباني، وأنه لطالما لعب مع إسبانيا. تمنيت له التوفيق، لأنه أظهر صدقا نادرا”.

المزيد