الجامعة
رئيس الاتحاد المصري السابق: الكاف لا يجامل المغرب

علق أحمد مجاهد رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم السابق، على الأخبار التي تتردد حول النفوذ المغربي داخل الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم القدم (كاف).
وقال مجاهد عبر برنامج “ملعب أون” بقناة “أون تايم سبورتس”، إنه: “في عهد باتريس موتسيبي لا توجد أي مجاملة لأي اتحاد على حساب الآخر”.
وأضاف “الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تملك مشروعا كبيرا، ونجاحها بسبب هذا المشروع الناجح”.
ومن جهة أخرى، أكد أحمد مجاهد، أنه لن يخوض انتخابات الاتحاد، على مقعد الرئاسة حال ترشح هاني أبوريدة الرئيس الأسبق للاتحاد أو جمال علام الرئيس الحالي.
وأوضح “تم اختياري لرئاسة الاتحاد المصري بقرار من الاتحاد الدولي، وليس بترشيح من هاني أبوريدة”.
وأشار إلى أن التعاقد مع البرتغالي كارلوس كيروش لقيادة منتخب مصر جاء بعد دراسة كاملة ومتابعة لسيرته الذاتية على مدار سنوات طويلة موضحًا أنه ساند حسام البدري، ولكنه كان يشعر بأن منتخب مصر يحتاج لمدرب قوي وصاحب خبرات في قيادة المنتخبات.
وتابع: “تأخرت في إقالة حسام البدري للسماح بتجربة أفضل للمدرب كارلوس كيروش.. منتخب مصر بحاجة لمدرب صاحب شخصية تكتيكية أقوى”.
وأكد أنه لم يكن مسؤولا في لجنة شؤون اللاعبين وقت فسخ عقد محمود عبد المنعم “كهربا” عقده مع الزمالك في يونيو 2019 وكان المسؤول وقتها مجدي عبد الغني.


نظمت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، صباح اليوم الثلاثاء (15 أبريل)، لقاء تقنيا بمدينة الدار البيضاء، جمع مدربي المنتخبات الوطنية ومدربي أندية البطولة الاحترافية، وذلك في إطار الدينامية المتواصلة لتطوير كرة القدم الوطنية.
وحسب بلاغ للجامعة، فقد أطر هذا اللقاء آرسين فينغر، المدير الحالي لتطوير كرة القدم العالمية بالاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، والذي يعد من أبرز الشخصيات العالمية في مجال التدريب والتخطيط الكروي، بعد مسيرة مهنية تجاوزت ثلاثة عقود قاد خلالها فرقا بارزة في أوروبا وآسيا، أبرزها نادي أرسنال الإنجليزي الذي أشرف عليه طيلة 22 سنة.
خلال هذا اللقاء، قدم فينغر عرضا تقنيا استعرض فيه أبرز محطات تجربته الميدانية، كما تطرق إلى رؤيته حول تطوير اللعبة على الصعيد العالمي، خاصة منذ توليه منصبه داخل الفيفا سنة 2019، حيث يعمل على مجموعة من المشاريع الرامية إلى تحسين جودة كرة القدم وتعزيز فرص الوصول إليها عالميا.
ويهدف هذا اللقاء، حسب البلاغ ذاته، إلى تعزيز جسور التعاون بين الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم وقسم تطوير اللعبة داخل الفيفا، إلى جانب خلق فضاء للحوار وتبادل الخبرات بين الأطر التقنية المغربية ونخبة من الكفاءات الدولية، بما يسهم في الارتقاء بالممارسة الكروية الوطنية وتطوير آليات الاشتغال التقني داخل الأندية والمنتخبات.
يشار إلى أن هذا اللقاء حضره، أيضا، كل من فتحي جمال، مدير التكوين بالإدارة التقنية الوطنية، ووليد الركراكي، مدرب المنتخب الوطني الأول.

وئام نبيل- صحافية متدربة
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” بشكل رسمي، موافقته على طلب تغيير الجنسية الرياضية للاعب يونس العبدلاوي من النرويجية إلى المغربية، بعد توفره على كافة الشروط القانونية والإدارية المعتمدة في هذا الإطار،
الشيء الذي يجعل الباب مفتوح لتمثيل المنتخب الوطني المغربي في الاستحقاقات القادمة التي تنتظر الأسود.
وتأتي هذه الخطوة لتعزز مكانة الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم في استقطاب المواهب ذات الأصول المغربية الناشطة في مختلف الدوريات وضمها لحمل قميص المغرب
ويعد العبدلاوي، مهاجم نادي سيلتا فيغو الإسباني، من أبرز المواهب الصاعدة في المجال الكروي، حيث سبق له تمثيل الفئات السنية لمنتخب النرويج في عمر لا يتجاوز 18 سنة، قبل أن يقرر تغيير الوجهة الدولية والانضمام إلى صفوف “أسود الأطلس”.
ومن المحتمل أن ينضم العبدلاوي في التجمع الإعدادي لأبناء وليد الركراكي، والمقرر إقامته في شهر يونيو المقبل، من أجل الاستعداد التام لخوض المقابلتين الوديتين أمام كل من البنين والمنتخب التونسي.

صادقت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم على عدد من التعديلات على هامش جمعها العام الأخير، وذلك في إطار سعيها لتخليق الممارسة الكروية بالمغرب.
وأضافت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم بنودا بقانون التأديب، والتي تفرض عقوبات صارمة على اللاعبين أو المسؤولين أو الإداريين الذين يقومون بتخريب تقنية الفيديو «الڤار»، خلال منافسات البطولة الاحترافية.
وتفرض الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم أربع عقوبات عند تخريب تقنية الفيديو، والمتمثلة في خسارة المباراة، وتوقيف الشخص الذي قام بالواقعة لسنتين، مع غرامة مالية بقيمة 20 ألف درهم، مع إلزام النادي بتحمل مصاريف إصلاحه.
واضطرت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم إلى إضافة البنود ذاتها بقانون العقوبات، لتفادي إقدام اللاعبين أو المسؤولين على تخريب تقنية الفيديو، خصوصا بعد تزايد الاحتجاجات على التحكيم في الموسم الحالي، والتي بلغت مستويات قياسية.
كما عدلت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم المواد التي تعاقب على الشغب داخل الملاعب، إذ رفعت من قيمة الغرامة المالية إلى عشرة ملايين سنتيم، مع إمكانية إلزام الفريق الذي تسببت جماهيره في الشغب باللعب خارج قواعده.
أحداث أنفو