الأسود
الزاكي معلقا على مواجهة الأسود في تصفيات المونديال: ما عرفت واش حسن الحظ ولا سوء الحظ!

علق الإطار الوطني بادو الزاكي، المدرب الجديد للمنتخب النيجيري، على المواجهة التي ستجمع فريقه بمنتخب بلاده المنتخب الوطني المغربي، خلال تصفيات كأس العالم 2026.
وقال الزاكي في تصريح لموقع “كيفاش”، ضاحكا، “ما عرفت واش نقول من حسن الحظ ولا من سوء الحظ ديالي”.
وأضاف “نيجيريا جات في مجموعة قوية واللي كظم واحد من أحسن المنتخبات في السنوات الأخيرة والرابع في العالم اللي هو المنتخب الوطني”.
وتابع أنه “كاين فوارق كبيرة بين منتخب النيجر ومنتخب المغرب، لا من ناحية التركيبة البشرية ولا البنية التحتية ولا خبرة اللاعبين”، مشيرا إلى أنه “حنا ما عندناش هدف باش نتأهلو لكأس العالم حيت عارفين الإمكانيات ديالنا، ولكن هاد الشي ما كيبينش اننا غادي نكونو مكتوفي الأيدي بالعكس غادي ندافعو على الحظوظ ديالنا حيت في مباراة وحدة كلشي ممكن”.
وأوضح الزاكي أنه “حنا دابا خدامين غير باش يكون عندنا منتخب تنافسي منتخب اللي يكون واجد باش ناخذو البطاقة النهائية ديال كأس إفريقيا 2025 اللي غتلعب فبلادنا”، مبرزا أن منتخبه “غيكون معادلة صعبة لجميع المنتخبات فهاد المجموعة”.
ويتواجد المنتخب النيجيري في مجموعة واحدة مع المنتخب الوطني المغربي في تصفيات كأس إفريقيا المؤهلة لمونديال 2026، إلى جانب زامبيا، الكونغو، تنزانيا وإريتريا (المنسحبة من التصفيات).


كشف وليد الركراكي، مدرب المنتخب المغربي، عن بعض الجوانب الشخصية والرياضية خلال استضافته في برنامج “تشيرينغيتو” الإسباني، حيث تحدث عن اللاعب الأفضل في نظره، وقراره باختيار تمثيل المغرب بدلاً من فرنسا.
وفي رده على سؤال حول أفضل لاعب في الوقت الحالي، قال الركراكي: “الأمر معقد، بالنسبة لي محمد صلاح هو الأفضل، لكن في دوري أبطال أوروبا سأختار عثمان ديمبيلي”.
وعن مسيرته كلاعب، أوضح قائلاً: “هل كنت مستعداً للعب مع فرنسا؟ لا، لم أكن أملك المستوى الكافي لذلك، لكنني اخترت اللعب للمغرب”.
واختتم الركراكي حديثه بابتسامة قائلاً: “لو لم أصبح مدرباً لكرة القدم، لكنت صحفياً، مثل مقدم برنامج ‘تشيرينغيتو'”.

عبر الناخب الوطني وليد الركراكي، عن رغبته القوية في قيادة “أسود الأطلس” نحو التتويج بلقب كأس أمم إفريقيا، مؤكدا أن هذا الإنجاز سيكون مستحقا لبلد يعشق كرة القدم بشغف لا يوصف.
وفي تصريحات لبرنامج “تشيرينغيتو”، قال الركراكي: “أتطلع لتحقيق لقب كأس أمم إفريقيا، فهذا البلد يستحقه عن جدارة. الشغف بالرياضة هنا لا يصدق، ولا يمر يوم دون أن يطلب مني أحد المغاربة الظفر بالبطولة”.
وأضاف:”لدي عقد يستمر حتى نهائيات كأس العالم 2026، لكن في هذه المهنة، إذا لم تحقق الانتصارات، فإن القرارات قد تتخذ بسرعة”.
وتابع الركراكي “لا أشعر بالقلق في الوقت الحالي. كل ما يهمني هو التركيز على العمل مع الفريق والاستعداد الجيد. أمامنا ستة أو سبعة أشهر قبل انطلاق كأس إفريقيا، وأولويتنا هي اختيار المجموعة الأنسب لتحقيق طموحات الشعب المغربي”.
وواصل الناخب الوطني حديثه بالقول “لطالما قلت إن في مهنة التدريب، إذا لم أحقق لقب كأس إفريقيا، فقد أتحول من مدرب جيد إلى مدرب سيئ، وقد لا أحصل مجددا على الفرصة التي أطمح إليها.”
وختم الركراكي حديثه بتأكيد عزيمته القوية على بلوغ الهدف القاري، قائلا: “لدي حلم واحد فقط في هذه المرحلة، وهو الفوز بكأس إفريقيا. هذا هو الشيء الوحيد الذي يشغل ذهني الآن”.

كشف الناخب الوطني وليد الركراكي، عن تفاصيل ما دار بينه وبين اللاعب الإسباني المغربي لامين يامال، لاعب نادي برشلونة، حينما كانت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تبدل جهدا من أجل ضمه إلى صفوف “الأسود”، قبل أن يختار حمل فميص المنتخب الإسباني.
وقال الركراكي في برنامج “تشيرينغيتو”، “لامين يامال موهبة من جيل استثنائي، وحاولنا إقناعه بالانضمام إلى المنتخب المغربي، لكن ذلك لم يكن ممكنا. ما يحققه في مثل سنه أمر مذهل بكل بساطة”.
وأضاف الناخب الوطني “أجريت معه عدة مكالمات هاتفية، وقدمت له مشاريع المغرب: كأس إفريقيا 2025 التي ستقام على أرضنا، وكأس العالم 2030”.
وتابع الركراكي “كان صريحا تماما معي. بعد يومين، اتصل بي ليخبرني أنه يشعر بأنه إسباني، وأنه لطالما لعب مع إسبانيا. تمنيت له التوفيق، لأنه أظهر صدقا نادرا”.