الأسود

عادل رمزي: أنا ما خويتش ببلادي… وها علاش ما مشيتش مع المنتخب لقطر! (فيديو)


كشف الإطار الوطني عادل رمزي، المدرب السابق لفريق الوداد الرياضي، عن سبب عدم سفره مع المنتخب الوطني المغربي إلى قطر، إلى جانب الطاقم التقني، خلال منافسات كأس العالم قطر 2022.

وخلال استضافته في برنامج “بدون لغة خشب”، الذي يذاع عبر أثير إذاعة “ميد راديو”، “أنا بلادي هي اللولة، وأنا ملي عيطو ليا الناس وسي فوزي لقجع الصراحة كبرو بيا وجيت للمغرب جوج مرات وجلست مع سي وليد وكلشي كان مزيان”.

وأضاف “أنا فالداخل ديالي فاش اتصل بيا أول مرة ما قداتني فرحة، ولقجع هو أول واحد عيط ليا، واقف على شغلو وهاد الشي اللي فرحني وغير هضر معايا قلت ليه مرحبا حيت البلاد هادي”.

وتابع “هضرنا على المشروع والفكرة وناقشنا شنو نقدر نقدم للبلاد ديالي، طريقة التفكير وطريقة الشغل كلشي كان مزيان، جيت للمغرب جلست مع وليد حتى هو تبارك الله مدرب بحال اللعب ديالو بحال التفكير ديالو وكان واحد التكامل واتفقنا”.

وأوضح “علاش ما مشيتش مع المنتخب، أنا نعاود والجمهور يحكم، انا كملت الكرة في 36 عام رجعت للمغرب جلست 7 شهور، من بعد خذيت قرار باش نقرا وناخذ ديبلومات ديالي فالخارج، على قبل بلادي، حيت كلاعبين وصلنا لمستويات كبرى، ولكن كمدربين ما زال”.

وواصل “جمعت باليزتي ومشيت نقرا، قريت خذيت الديبلومات ديالي، فهاد الطريق ديال 9 سنين كنت فواحد الفريق وهاد الفريق عاوني فكلشي، قراوني وملي وقعو ليا مشاكل عائلية اللي صعاب كنت غنحبس الكرة الفرقة عاونتني، يعني كانو فجنبي طيلة هاد 9 سنين”.

وزاد رمزي “مورا ما اتفقت مع الجامعة، رجعت لهولندا، دخلت عند رئيس الفرقة قلت ليه البلاد ديالي باغاني وهذا هو الحلم ديالي، قال ليا عطيني شهرين حيت أنا كنت من الاعمدة ديال الفريق”.

وتابع “رجعت عند الجامعة قلت ليهم عطيوني شهرين نجمع بين الفرقة ديالي والمنتخب، ومن بعد نكون معكم، ولكن رفضو ومن حقهم حيت هما كانو مضغوطين بالوقت”.

وأشار إلى أنه “فهداك الوقت دخت بين بلادي والفرقة اللي وقفات معايا، جا عندي الواليد لهولندا قال ليا تبع القلب ديالك”.

وختم حديثه بالقول “أنا كون جيت للمغرب ديك الساعة ما غتكونش عندي شخصية وما غنحترمش راسي حيت غنبقى ديما نقول بلي غضرت بهاديك الفرقة اللي وقفت معايا 9 سنين”، مشددا على أنه “أنا ما خويتش ببلادي، وأنا ديك الوقت ما فكرتش بهاد الطريقة ديال غادي نخوي ببلادي”.

الأسود

بطموح استعادة اللقب. المنتخب المغربي يستعد لاستضافة كأس أمم أفريقيا 2025

يستعد المنتخب المغربي لخوض منافسات كأس أمم أفريقيا 2025 بروح التحدي، ساعيًا إلى تحقيق اللقب وتعويض الإقصاء المبكر في النسخة الماضية. 

ووفقًا لتقرير أصدره الاتحاد الأفريقي لكرة القدم، فإن “أسود الأطلس” بقيادة المدرب وليد الركراكي يطمحون لاستغلال أفضلية اللعب على أرضهم، حيث تستضيف ست مدن مغربية البطولة، من أجل الذهاب بعيدًا في المنافسة وتعويض الخروج المفاجئ من ثمن نهائي نسخة الكوت ديفوار 2023. 

وأشار التقرير إلى أن المغرب دخل البطولة السابقة كأحد أبرز المرشحين للتتويج، خاصة بعد تألقه اللافت في مونديال قطر 2022، عندما أصبح أول منتخب أفريقي يصل إلى نصف النهائي.

لكن مسيرة المنتخب في الكأس الأفريقية لم تسر كما كان متوقعًا، حيث غادر المنافسة أمام جنوب أفريقيا في مفاجأة غير سارة لجماهيره. 

وبحسب “الكاف”، فإن المنتخب المغربي، بقيادة نجومه وعلى رأسهم أشرف حكيمي، سيبذل كل جهده للظفر باللقب القاري الثاني في تاريخه، رغم التحديات الكبيرة التي ستفرضها المنتخبات المنافسة الطامحة للعودة بالكأس من المغرب.

المزيد

الأسود

استعدادا لمواجهتي النيجر وتنزانيا. الركراكي يستعد للكشف عن قائمة المنتخب المغربي

يقود وليد الركراكي، مدرب المنتخب المغربي، سلسلة اجتماعات مكثفة داخل مركب محمد السادس لكرة القدم بالرباط، بمشاركة مساعديه رشيد بنمحمود وعبد العزيز بوحزامة، إلى جانب محلل الأداء موسى الحبشي.

 وتهدف هذه الاجتماعات إلى حسم قائمة اللاعبين الذين سيشاركون في المعسكر الإعدادي المقبل. 

وتأتي هذه التحضيرات في إطار الاستعداد لمواجهتي النيجر وتنزانيا، المقررتين في مارس المقبل ضمن الجولتين الخامسة والسادسة من التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026.

ويعمل الطاقم التقني على تحليل أداء اللاعبين المحليين والمحترفين بعناية لاختيار الأنسب لتمثيل المنتخب في هذه المرحلة المهمة. 

ومن المتوقع أن يعلن الركراكي عن القائمة النهائية خلال الأيام المقبلة، وسط ترقب جماهيري لاختياراته، خصوصًا في ظل المنافسة الشديدة بين اللاعبين لحجز أماكنهم في التشكيلة الأساسية.

المزيد

الأسود

حجي: حكيمي كان خاصو لقب الكان ولا يلعب النهائي باش يفوز بالكرة الذهبية الإفريقية

عاد الدولي المغربي السابق مصطفى حجي، للتعليق على عدم فوز النجم المغربي أشرف حكيمي، لاعب المنتخب الوطني وباريس سان جرمان، بالكرة الذهبية الإفريقية لعام 2023 في حفل جوائز الكاف، والتي كانت من نصيب المهاجم النيجري آدمولا لوكمان.

وفي إجابته عن سؤال حول ماذا كان ينقص حكيمي للفوز بالجائزة، أكد حجي، في تصريح لموقع “أفريك فووت”، أنه يرى بأن مسيرة حكيمي اللامعة في كأس الأمم الإفريقية 2023، والتي خرج فيها المغرب من دور الـ16، أو فوزه بلقب أوروبي مع باريس سان جيرمان كانت عوامل غير كافية، على عكس لوكمان الذي فاز بلقب الدوري الأوروبي بعد أن سجل هاتريك في النهائي.

وجاء في تصريح حجي “لوكمان لعب نهائي كأس الأمم الإفريقية، بينما خرج حكيمي من البطولة مبكرا. هناك أيضا أهدافه الثلاثة في نهائي الدوري الأوروبي. حكيمي قدم موسما رائعا، لكن للأسف كان ينقصه لقب بطل إفريقيا أو أي لقب رئيسي آخر”.

وكان فوز لوكمان بالكرة الذهبية الإفريقية خيبة أمل صغيرة بالنسبة لحكيمي، الذي كان قد حقق بداية موسم رائعة مع فريقه، إضافة إلى التأهل إلى كأس أمم إفريقيا 2025 مع المنتخب الوطني المغربي، كما أنه فاز بميدالية برونزية في دورة الألعاب الأولمبية الصيف الماضي في باريس، وكان يحمل شارة القائد على ذراعه. خصوصا أن الشائعات التي انتشرت قبل يومين من الحفل كانت تشير إلى أنه سيكون هو الفائز.

المزيد