الدولية
في موسم استثنائي ونجوم لامعة. من الأوفر حظاً للفوز بالكرة الذهبية؟

مع اقتراب نهاية موسم 2024-2025، تتجه الأنظار نحو جائزة الكرة الذهبية، التي تُمنح سنويًا لأفضل لاعب في العالم، ورغم عدم صدور القائمة الرسمية للمرشحين بعد، إلا أن الأداء المميز لعدد من اللاعبين جعلهم في صدارة الترشيحات.
عثمان ديمبيلي (باريس سان جيرمان)
يعيش النجم الفرنسي عثمان ديمبيلي أفضل مواسمه على الإطلاق، إذ نجح في تسجيل 33 هدفًا وقدم 12 تمريرة حاسمة في جميع المسابقات، وكان له دور حاسم في تأهل باريس سان جيرمان إلى نهائي دوري أبطال أوروبا، حيث سجل 8 أهداف وقدم 4 تمريرات حاسمة في البطولة، الأمر الذي جعله يتصدر قائمة المرشحين للفوز بالجائزة.
رافينيا (برشلونة)
قدم اللاعب البرازيلي رافينيا قدم موسمًا استثنائيًا مع برشلونة، حيث سجل 19 هدفًا وقدم 14 تمريرة حاسمة في الدوري الإسباني، كما تألق في دوري أبطال أوروبا بتسجيله 12 هدفًا وصناعته 9 أهداف، مما يجعله من أبرز المنافسين على الجائزة.
محمد صلاح (ليفربول)
واصل النجم المصري محمد صلاح تألقه مع ليفربول، حيث سجل 25 هدفًا وقدم 10 تمريرات حاسمة في الدوري الإنجليزي، وقاد الفريق للفوز بالبطولة، ورغم خروج ليفربول المبكر من دوري الأبطال، إلا أن أداء صلاح يجعله من الأسماء البارزة في سباق الكرة الذهبية.
لامين يامال (برشلونة)
قدم لامين يامال، البالغ من العمر 17 عامًا، أداءً مميزًا مع برشلونة، حيث سجل 15 هدفًا وقدم 12 تمريرة حاسمة، كما أن تألقه في دوري الأبطال جعله يُقارن بأساطير مثل ميسي ورونالدو.
لاوتارو مارتينيز (إنتر ميلان)
قاد المهاجم الأرجنتيني لاوتارو مارتينيز إنتر ميلان إلى نهائي دوري أبطال أوروبا، مسجلًا أهدافًا حاسمة في الأدوار الإقصائية، أداءه القوي يجعله من الأسماء المرشحة بقوة للفوز بالجائزة.
كيليان مبابي (ريال مدريد)
رغم خروج ريال مدريد من دوري الأبطال، إلا أن كيليان مبابي قدم موسمًا رائعًا في الدوري الإسباني، حيث سجل 30 هدفًا وقدم 8 تمريرات حاسمة في جميع المسابقات بالإضافة إلى أن أداءه الفردي المميز يجعله من الأسماء الحاضرة في سباق الكرة الذهبية.
خفيتشا كفاراتسخيليا (باريس سان جيرمان)
ساهم النجم الجورجي خفيتشا كفاراتسخيليا، بعد انتقاله من نابولي إلى باريس سان جيرمان في يناير بشكل كبير في تتويج الفريق بالدوري الفرنسي وتأهله لنهائي دوري الأبطال، كما أن أداءه المميز يجعله من الأسماء المفاجئة في قائمة المرشحين.
رغم عدم صدور القائمة الرسمية للمرشحين، إلا أن الأداء المميز لهؤلاء اللاعبين يجعلهم في صدارة الترشيحات لجائزة الكرة الذهبية 2025، ستكون نتائج البطولات الكبرى، مثل دوري أبطال أوروبا، حاسمة في تحديد الفائز بالجائزة.


كشفت صحيفة “ذا صن” البريطانية عن تفاصيل مثيرة تتعلق ببعض المنح والامتيازات المالية الضخمة المدرجة في العقد الجديد للنجم البرتغالي كريستيانو رونالدو مع نادي النصر السعودي.
وبحسب المصدر ذاته، فإن رونالدو يحصل على مكافأة مالية بقيمة 93 ألف يورو عن كل هدف يسجله، أي ما يعادل قرابة 99 مليون سنتيم مغربي، علما أن هذه القيمة ترتفع بنسبة 20% في الموسم الثاني له مع الفريق.
كما ينال “الدون”، تضيف الصحيفة، 46 ألف يورو عن كل تمريرة حاسمة (أسيست)، أي ما يقارب 49 مليون سنتيم مغربي، وهي منحة تخضع بدورها لنفس نسبة الزيادة في الموسم الثاني.
وفي حال تتويج نادي النصر بلقب الدوري السعودي، سيحصل رونالدو على منحة قدرها 9.3 مليون يورو، ما يعادل نحو 9.8 مليار سنتيم مغربي.
كما يتضمن العقد منحة بقيمة 4.6 مليون يورو (4.9 مليار سنتيم مغربي) في حال توج بلقب هداف الدوري.
أما في حال تأهل نادي النصر إلى دوري أبطال آسيا للنخبة (النسخة الجديدة)، والتتويج باللقب، فسيحصل النجم البرتغالي على مكافأة ضخمة قدرها 7.5 مليون يورو، أي ما يزيد عن 8 مليار سنتيم مغربي.
يشار إلى أن نادي النصر السعودي أغلق الباب أمام الطامعين في التعاقد مع النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، بعدما جدد عقده لموسمين إضافيين.
وكان من المقرر أن ينتهي عقد النجم البرتغالي مع النصر في 30 يونيو الجاري.
وبهذا التجديد، أنهى النصر الجدل حول مستقبل رونالدو، ووضع حدا للشائعات التي راجت مؤخرا بشأن احتمال انضمامه إلى أحد الأندية المشاركة في كأس العالم للأندية.

أغلق نادي النصر السعودي الباب أمام الطامعين في التعاقد مع النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، بعدما جدد عقده لموسمين إضافيين.
وأعلن النادي، اليوم الخميس (26 يونيو)، عن تمديد عقد رونالدو، بعد فترة من المفاوضات التي شغلت الأوساط الرياضية.
وكان من المقرر أن ينتهي عقد النجم البرتغالي مع النصر في 30 يونيو الجاري.
وبهذا التجديد، أنهى النصر الجدل حول مستقبل رونالدو، ووضع حدا للشائعات التي راجت مؤخرا بشأن احتمال انضمامه إلى أحد الأندية المشاركة في كأس العالم للأندية.

أعلنت الإدارة الوطنية الفرنسية للمراقبة والتسيير (DNCG) عن قرارها القاضي بهبوط نادي أولمبيك ليون إلى دوري الدرجة الثانية الفرنسي “الليغ 2″، وذلك نتيجة فشل النادي في تسوية وضعيته المالية المتأزمة.
ويواجه ليون أزمة مالية خانقة، إذ تتجاوز ديونه حاجز 500 مليون يورو، ورغم منحه مهلة في الأشهر الماضية لإيجاد حلول للمشاكل المالية، إلا أن إدارة النادي لم تنجح في تسوية الوضع، ما أدى إلى اتخاذ القرار النهائي بنزوله.
ورغم هذا القرار الصادر عن DNCG، لا يزال بإمكان أولمبيك ليون تقديم استئناف رسمي للطعن في الحكم، على أمل إلغائه أو تعديله، خصوصًا بعد إنهائه الموسم الماضي في المركز السادس برصيد 57 نقطة.
يُذكر أن ليون يُعد أحد أبرز الأندية الفرنسية على مر التاريخ، وسبق له التتويج بعدة ألقاب محلية والمشاركة بانتظام في المنافسات الأوروبية، ما يجعل قرار هبوطه ضربة قوية للكرة الفرنسية.