الدولية

ريفالدو: يامال سيصبح أفضل لاعب في العالم

أكد ريفالدو، أيقونة البرازيل وفريق برشلونة السابق، أن الإسباني الشاب لامين يامال يذكره بنفسه، ليواصل اللاعب ذو الأصول المغربية تلقي الثناء من أسطورة تلو الأخرى رغم أنه يبلغ من العمر 17 عاماً فقط.

وقال ريفالدو، في تصريحات نشرتها يومية سبورت الإسبانية” في بعض الأوقات يذكرني لامين يامال بنفسي، أشعر أنه يلعب الكرة لكي يستمتع، مثلما كنت أفعل”.

وأضاف” إنه مازال شاباً، 17 عاماً فقط، ولكنه يلعب وكأنه في سن 26 أو 27 عاماً، هو رائع بحق، وسيكون أكثر من ذلك بسبب العمل الرائع الذي يقدمه، لقد أصبح بطلاً لأوروبا، ويقدرونه بشدة في برشلونة”.

واستطرد البرازيلي الدولي السابق” في يوم من الأيام سيكون يامال أفضل لاعب في العالم، ولكن يتوجب علينا حماية هذه الموهبة، بالطبع الاحتكاك والاخطاء موجودة في عالم كرة القدم، ولكن العنف وتعمد إصابة اللاعبين ليس من الرياضة، لذلك يتوجب على الحكام أن يبقوا أكثر يقظة في الملعب، من أجل لامين والجميع”.

وعن مواطنه فيتور روكي، الذي رحل عن برشلونة بحثاً عن الدقائق، قال” وصل في توقيت صعب إلى النادي، لم يحصل على الفرص ولم يملك الثقة المطلوبة، لكنه بجودة رائعة وسيحصد خبرة كبيرة في بيتيس وسيعود بكل تأكيد إلى البارسا، هو الآن محبط ويضربه الخزن للمغادرة، لكن باب النادي مفتوح له لصناعة الفارق في المستقبل”.

الدولية

في تصفيات كأس العالم. سباليتي يودع منتخب إيطاليا بعد مواجهة مولدوفا

أكد لوتشيانو سباليتي، مدرب المنتخب الإيطالي، أنه سيغادر منصبه عقب مباراة “الآتزوري” أمام مولدوفا، المقررة مساء الإثنين، ضمن التصفيات الأوروبية المؤهلة لكأس العالم 2026.

وفي تصريحات خلال الندوة الصحفية التي تسبق اللقاء، قال سباليتي: “لقد أُبلغت بأن فترتي مع المنتخب ستنتهي قريبًا. لم أكن أرغب في الرحيل، وكنت أفضل البقاء ومواصلة العمل، خاصة في الأوقات الصعبة. لكن سأكون على دكة البدلاء غدًا، وبعد ذلك تنتهي المهمة”.

وأضاف: “كنت دائمًا أعتبر تدريب المنتخب مسؤولية وطنية قبل أن يكون مجرد عمل. وآمل أن أكون قد تركت شيئًا مفيدًا للمستقبل”.

تولى سباليتي قيادة المنتخب الإيطالي في غشت 2023، عقب نجاحه في قيادة نابولي للتتويج بلقب “السيري أ” لأول مرة منذ أكثر من ثلاثة عقود.

يُذكر أن إيطاليا تحتل المركز الأخير في مجموعتها بتصفيات كأس العالم، بعد خوضها مباراة واحدة فقط دون نقاط، بينما تتصدر النرويج الترتيب برصيد 9 نقاط.

المزيد

الدولية

أوناي سيمون: الهزيمة أمام المغرب في مونديال 2022 كانت لحظة صعبة

كشف أوناي سيمون، حارس مرمى المنتخب الإسباني ونادي أتلتيك بلباو، عن مروره بفترة صعبة بعد الإقصاء أمام المنتخب المغربي في دور ثمن نهائي كأس العالم قطر 2022، مشيرًا إلى أن الهزيمة تركت أثرًا نفسيًا عليه وعلى جماهير “لاروخا”.

وقال سيمون في تصريحات إعلامية، اليوم الجمعة: “كانت لحظة قاسية بعد كأس العالم، حين خرجنا أمام المغرب. عشت فترة صعبة، وكذلك المشجعون. كانت مرحلة مؤلمة في مسيرتي مع المنتخب، لكن الزمن يعالج مثل هذه الجراح”.

وفي حديثه عن تعامله مع الانتقادات، أوضح الحارس الإسباني: “علينا أن نتعلم كيفية التعايش مع الانتقادات، فهي جزء من هذه اللعبة. صحيح أننا نحب سماع المديح، لكن لا أحد يفضل الانتقادات السلبية. شخصياً، لا ألتفت حتى للإيجابية منها، إذا لم تكن صادرة عن مدربي، زملائي أو والدتي”.

ويُذكر أن المنتخب المغربي أقصى نظيره الإسباني من ثمن نهائي مونديال قطر، عقب التعادل السلبي في الوقتين الأصلي والإضافي، ثم الفوز بركلات الترجيح (3-0)، في واحدة من أبرز مفاجآت البطولة.

المزيد

الدولية

مقابل مبلغ مالي مهم. برشلونة يتلقى عرضا لخوض ودية في الدار البيضاء

تلقى نادي برشلونة الإسباني عرضا رسميا لخوض مباراة ودية في مدينة الدار البيضاء، يوم 20 يوليوز المقبل، وذلك في إطار استعداداته للموسم الكروي الجديد 2025/2026.

وبحسب صحيفة “موندو ديبورتيفو”، فإن اللقاء المقترح سيجرى في المغرب على أرضية ملعب محمد الخامس في الدار البيضاء، أمام خصم لم تحدد هويته بعد، على أن تتم العودة في نفس اليوم، بالنظر إلى قرب المسافة بين برشلونة والدار البيضاء، والتي لا تتجاوز ساعتين بالطائرة.

وأضافت الصحيفة أن العرض المغربي يتضمن أيضا مقابلا ماليا مهما للنادي الكتالوني، غير أن قرار خوض المباراة سيظل بيد المدرب هنري فليك، الذي يعرف بدقته الصارمة في تدبير فترة الإعداد، خاصة فيما يتعلق بتحميل اللاعبين بدنيا وضمان فترات الراحة.

وجاء العرض، حسب الصحيفة، في وقت حساس ضمن برنامج الإعداد الذي وضعه الطاقم التقني بقيادة المدرب الألماني هنري فليك، حيث من المقرر أن يبدأ الفريق تحضيراته يوم 13 يوليوز بمركز “سيوتات إسبورتيفا” في برشلونة، على أن يخصص يوم 20 يوليوز لمباراة تدريبية داخلية أو ضد فريق محلي، قبل الانطلاق نحو الجولة الآسيوية المقررة في اليابان وكوريا الجنوبية.

المزيد