الأسود

عدم استدعاء رحيمي والصابيري وآخرون. خالد ياسين يسائل الركراكي! (فيديو)

تساءل الإعلامي المغربي خالد ياسين عن سبب إقصاء الناخب الوطني وليد الركراكي لمجموعة من اللاعبين المغاربة الذين يقدمون أداء مميزا مع الأندية التي يلعبون لها، وإصراره على استدعاء آخرين رغم عدم جاهزيتهم.

وخلال استضافته في برنامج “بدون لغة خشب”، تساءل المحلل الرياضي خالد ياسين عن “لماذا لم يتم إعطاء فرص للاعبين لم يتم استدعائهم أبدا منذ مجيء وليد الركراكي مثل سفيان رحيمي ومراد باطنة وآخرين؟”.

وأضاف “كاين بعض الناس اللي كيقارنو حمد الله مع النصيري الفرص اللي تعطات للنصيري را ما تعطاتش لحمد الله، حمد الله في كأس العالم كامل لعب 64 دقيقة فقط، بل النصيري لعب 570 دقيقة، لا يمكن أن نقارن بين هذا وهذا”.

وتابع “هناك من يتحدث أيضا عن إقصاء الصابيري الذي كان نجما في كأس العالم، وسجل هدف في مرمى بلجيكا، وسجل هدف على البرازيل في المباراة الودية”.

وأكد الإعلامي المغربي “أنا لم أفهم لماذا كان هذا الإصرار على مجموعة من اللاعبين الذين لم يكنون في أتم الجاهزية وتم المجيء بهم”.

وتابع “أعتقد أن الإجابة الوحيدة التي يمكن أن نقبلها وممكن أن نضعها في الحسبان هو وليد يقول أنا أثق في هذا أو هذا، في هذه الحالة نحن نتحدث عن ثقة مدرب مع مجموعة من اللاعبين، وصعب جدا أن تناقش شخصا معين يقول لك أنّ هذا الشخص رغم ما يمكن أن تقول لي عنه فأنا أثق فيه”.

الأسود

بطموح استعادة اللقب. المنتخب المغربي يستعد لاستضافة كأس أمم أفريقيا 2025

يستعد المنتخب المغربي لخوض منافسات كأس أمم أفريقيا 2025 بروح التحدي، ساعيًا إلى تحقيق اللقب وتعويض الإقصاء المبكر في النسخة الماضية. 

ووفقًا لتقرير أصدره الاتحاد الأفريقي لكرة القدم، فإن “أسود الأطلس” بقيادة المدرب وليد الركراكي يطمحون لاستغلال أفضلية اللعب على أرضهم، حيث تستضيف ست مدن مغربية البطولة، من أجل الذهاب بعيدًا في المنافسة وتعويض الخروج المفاجئ من ثمن نهائي نسخة الكوت ديفوار 2023. 

وأشار التقرير إلى أن المغرب دخل البطولة السابقة كأحد أبرز المرشحين للتتويج، خاصة بعد تألقه اللافت في مونديال قطر 2022، عندما أصبح أول منتخب أفريقي يصل إلى نصف النهائي.

لكن مسيرة المنتخب في الكأس الأفريقية لم تسر كما كان متوقعًا، حيث غادر المنافسة أمام جنوب أفريقيا في مفاجأة غير سارة لجماهيره. 

وبحسب “الكاف”، فإن المنتخب المغربي، بقيادة نجومه وعلى رأسهم أشرف حكيمي، سيبذل كل جهده للظفر باللقب القاري الثاني في تاريخه، رغم التحديات الكبيرة التي ستفرضها المنتخبات المنافسة الطامحة للعودة بالكأس من المغرب.

المزيد

الأسود

استعدادا لمواجهتي النيجر وتنزانيا. الركراكي يستعد للكشف عن قائمة المنتخب المغربي

يقود وليد الركراكي، مدرب المنتخب المغربي، سلسلة اجتماعات مكثفة داخل مركب محمد السادس لكرة القدم بالرباط، بمشاركة مساعديه رشيد بنمحمود وعبد العزيز بوحزامة، إلى جانب محلل الأداء موسى الحبشي.

 وتهدف هذه الاجتماعات إلى حسم قائمة اللاعبين الذين سيشاركون في المعسكر الإعدادي المقبل. 

وتأتي هذه التحضيرات في إطار الاستعداد لمواجهتي النيجر وتنزانيا، المقررتين في مارس المقبل ضمن الجولتين الخامسة والسادسة من التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026.

ويعمل الطاقم التقني على تحليل أداء اللاعبين المحليين والمحترفين بعناية لاختيار الأنسب لتمثيل المنتخب في هذه المرحلة المهمة. 

ومن المتوقع أن يعلن الركراكي عن القائمة النهائية خلال الأيام المقبلة، وسط ترقب جماهيري لاختياراته، خصوصًا في ظل المنافسة الشديدة بين اللاعبين لحجز أماكنهم في التشكيلة الأساسية.

المزيد

الأسود

حجي: حكيمي كان خاصو لقب الكان ولا يلعب النهائي باش يفوز بالكرة الذهبية الإفريقية

عاد الدولي المغربي السابق مصطفى حجي، للتعليق على عدم فوز النجم المغربي أشرف حكيمي، لاعب المنتخب الوطني وباريس سان جرمان، بالكرة الذهبية الإفريقية لعام 2023 في حفل جوائز الكاف، والتي كانت من نصيب المهاجم النيجري آدمولا لوكمان.

وفي إجابته عن سؤال حول ماذا كان ينقص حكيمي للفوز بالجائزة، أكد حجي، في تصريح لموقع “أفريك فووت”، أنه يرى بأن مسيرة حكيمي اللامعة في كأس الأمم الإفريقية 2023، والتي خرج فيها المغرب من دور الـ16، أو فوزه بلقب أوروبي مع باريس سان جيرمان كانت عوامل غير كافية، على عكس لوكمان الذي فاز بلقب الدوري الأوروبي بعد أن سجل هاتريك في النهائي.

وجاء في تصريح حجي “لوكمان لعب نهائي كأس الأمم الإفريقية، بينما خرج حكيمي من البطولة مبكرا. هناك أيضا أهدافه الثلاثة في نهائي الدوري الأوروبي. حكيمي قدم موسما رائعا، لكن للأسف كان ينقصه لقب بطل إفريقيا أو أي لقب رئيسي آخر”.

وكان فوز لوكمان بالكرة الذهبية الإفريقية خيبة أمل صغيرة بالنسبة لحكيمي، الذي كان قد حقق بداية موسم رائعة مع فريقه، إضافة إلى التأهل إلى كأس أمم إفريقيا 2025 مع المنتخب الوطني المغربي، كما أنه فاز بميدالية برونزية في دورة الألعاب الأولمبية الصيف الماضي في باريس، وكان يحمل شارة القائد على ذراعه. خصوصا أن الشائعات التي انتشرت قبل يومين من الحفل كانت تشير إلى أنه سيكون هو الفائز.

المزيد