تحدث عبد الإله الإبراهيمي الناطق الرسمي السابق لنادي الرجاء الرياضي، والمنخرط والمسير الحالي في الفريق الأخضر عن التتويج بلقبي البطولة الاحترافية وكأس العرش خلال الموسم الحالي.

وقال الإبراهيمي خلال تصريح أدلى به ل”ميد راديو”: “كنبغي نشكر الجماهير كاملة اللي ضحات بوقتها ومالها، كنبغي نهدي هاد الدوبلي للأخت اللي توفت نورا اللي كانت باغا تفرح مع الفريق بالألقاب، وكنبغي نهديه للوليدات ديال الكورفا اللي كانو جايين باغيين يتفرجو ووافتهم المنية على إثر حادثة سير وكنبغي نهديه لوالديا اللي رباوني على عشق هذا النادي وأنني نخاف الله سبحانه وتعالى”.

وعن إيقافه لمدة سنتين، بعد الأحداث التي وقعت في لقاء الجيش الملكي في البطولة الوطنية، قال الإبراهيمي: “سنتين ديال التوقيف كانت قاصحة ولكن هاد الدوبلي نساني في سنتين أو عشر سنين، الرجاء كيربطني بها الحب والعشق، تزاديت فبوشنتوف درب السلطان وأفتخر ولكن الحب ديالي لهذا الكيان شرف ليا”.

وأضاف: “سواء بقيت فالرجاء كمسير أو منخرط وإيلا مبقيتش لأنه عليا واحد الضغط كبير من الصفحات ديال الفرق ولاحو عليا مجموعة من الوشايات الكاذبة، عييت ولكن غنبقى كواحد من الجمهور لأنني عانيت”.

وتابع الإبراهيمي: “هذا المكتب فيه الرجال وولاد الناس برئاسة محمد بودريقة، كمسؤول اللي قدرت نعطيه غنعطيه كنعتذر للجماهير على العقوبة، وكنفتاخر بأنه اللي جابني للانخراط هو رشيد البوصيري رحمة الله عليه، هو اللي قال ليا خاصك تنخارط، أنا اليوم تحيد عليا واحد الضغط كبير كانت مسؤولية كبيرة علينا، ربحنا راه ربحنا كاملين مني كنخسرو راه كنخسرو حنا”.

واختتم الإبراهيمي حديثه: “كنقول للجمهور هذه البطولة مبغيناهاش الشجرة اللي كتغطي الغابة، كاين تحديات كبيرة الموسم المقبل كنبغي نطلب منهم الهدوء، وبغيت نقول للمنخرطين هذا النادي خاصكم تحافظو عليه، هذا النادي أمانة عندكم أي واحد يشد المشعل وراء هذا المكتب خاصو يكمل المشوار اللي بداه المكتب الحالي”.